وأطلقت جيديا خدمة SoftPos في المملكة العربية السعودية منذ عامين بدءً بشبكة ضمت آلاف التجار في كافة أنحاء المملكة، وتعد هذه التقنية المطابقة لمعايير MPOC وCPOC حلًا مبتكرًا يتيح للتجار إمكانية قبول المدفوعات عبر الهواتف الذكية دون الحاجة إلى أجهزة نقاط البيع التقليدية، مما يساهم في تسهيل عمليات الدفع وتقديم خيارات متعددة ومتطورة للتجار والمستهلكين على حد سواء.

يأتي ذلك في إطار نهج جيديا الدؤوب واستراتيجيتها الشاملة لتعزيز حلولها الرقمية المبتكرة، وتقديم حلول جديدة تلبي متطلبات الأسواق في مختلف البلدان وتتماشى مع التطور السريع الذي يشهده القطاع في الفترة الحالية، والرغبة في توسيع نطاق خدماتها لتشمل أسواق جديدة، كما تعكس هذه الخطوة التزام الشركة الراسخ نحو تقديم تجربة فريدة من نوعها للعملاء تسهم في تيسير نمط حياتهم وجعل مدفوعاتهم أكثر سلاسة وأمانًا، مع الأخذ في الاعتبار تدابير سلامة وأمان المعاملات المالية الرقمية، إضافة إلى أمن بيانات العملاء وفقًا لأعلى المعايير العالمية.

وتعد شركة جيديا لاعبًا رئيسيًا في قطاع المدفوعات الإلكترونية والحلول الرقمية في الشرق الأوسط حيث تستحوذ على الحصة السوقية الأكبر في المملكة العربية السعودية، كما تلعب دورًا كبيرًا لتعزيز الاقتصادات الرقمية في البلدان الأخرى التي توسعت بها إقليميًا سواء جمهورية مصر العربية والإمارات العربية المتحدة.

وفي معرض حديثه عن هذه الأنظمة ذكر السيد بهاء الزيود المدير التنفيذي في شركة سبايكا بأن نظام (منصة سبايكا الإعلامية) والذي تدار عملياته بشكل شبه كامل عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثه تم تطويره للمؤسسات الإعلامية والجهات المعنية لتسهيل عمليات مراقبة وتسجيل كل ما يصدر عنها في وسائل الإعلام لحظة بلحظة، وتحليلها والأخذ بمعطياتها لتحسين أداء الشركات والمؤسسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص بما يفيد الوصول إلى اهدافها الإستراتيجية وتطبيق رؤيتها.

وأضاف الزيود بأن (سبايكا) قد طورت خدمة ابتكارية أخرى في مجال الرصد الإعلامي الشامل تحت اسم “MediaInsight360” وهي الخدمة التي تم اطلاقها في الدورة السابقة من الكونغرس وتعرض في فترة الملتقى على هامش الفعاليات في جناح الشركة ولذلك تعتبر هذه الأنظمة أدوات حيوية فاعلة على مستوى المؤسسات الحكومية و المؤسسات الإعلامية من حيث المساعدة من تحسين جودة خدماتها وعلى المستوى الرسمي من حيث تمكين الهيئات من مراقبة الإعلام بيسر واحترافية ودقة عالية وتحقيق أهدافها التنظيمية والرقابية لقطاع الإعلام لديها. ودعا الزيود للإعلاميين والجمهور الإطلاع عليها.

CyLnx حل التوجيه الذكي الآمن الذي يعتمد على نموذج الثقة المعدومة. مصمم لتسريع وحماية متطلبات الاتصال في المؤسسات.

CyComm منصة تواصل آمنة تقدم تطبيقات مؤمنة من الدرجة العسكرية، مع أجهزة حصرية للأجهزة المحمولة والحاسوبية.

‏ CyWatch منصة تعاون تتيح للموظفين الإبلاغ عن الثغرات الأمنية في تطبيقات وأنظمة الشركة، مع مكافآت مالية تشجيعية.

‏ CyMark أداة خفيفة الوزن تحتوي على علامة مائية فريدة مرتبطة بتقنيات التشفير لتتبع مصدر أي تسريبات.

كما تمتلك الشركة مركزين للعمليات الأمنية المدارة (SOC) في كل من الرياض والظهران والتي تعمل على مدار الساعة لضمان الاستجابة الفورية لمختلف التهديدات السبرانية والحماية من الحوادث الأمنية، هذه المراكز تعمل بشكل متكامل لضمان مراقبة مستمرة وفعّالة للأنظمة لتوفير حماية شاملة ضد التهديدات الرقمية، حيث يضمن وجود مراكز عمليات أمنية في مدينتين مختلفتين استمرارية الخدمة في حالة حدوث أي طارئ في أحد المواقع لا قدر الله.

وفي إطار إثراء المحتوى العلمي للمؤتمر تقدم سيبراني عدداً من الجلسات وورشة عمل تتمحور حول أهمية الأمن السيبراني لقادة الأعمال والشراكات الاستراتيجية والأساسية والتي يقدمها الأستاذ محمد الوشمي المدير التنفيذي لخدمات الأمن السيبراني.

بالإضافة إلى المشاركة في مسرح الإيجاز الخاص بالمؤتمر من خلال المتحدثات رزان الغامدي وساره الخلف وساره القحطاني واللاتي تعتبر مشاركتهن دليل على تمكين الشركة للقيادات النسائية في القطاع، حيث تتحدث رزان الغامدي حول مراقبة أمان التقنيات التشغيلية وكيفية التعامل مع الحوادث الأمنية الطارئة، كما تقدم المتحدثتين الأخريين إيجازهما حول الجيل القادم من مراكز العمليات الأمنية.

واهتماما من سيبراني بتعزيز مخرجات القطاع تقدم الشركة عدداً من الدورات التدريبية المتخصصة والتي يقدمها مختصون يسلطون الضوء على أحدث التجارب والممارسات في هذا القطاع الحيوي.

أثار المؤتمر اهتمام العديد من الشركات والمهنيين الذين يبحثون عن حلول متكاملة لإدارة الأعمال. خلال المؤتمر، تم عرض العديد من الأدوات والتطبيقات المتقدمة التي تساعد في تحسين العمليات اليومية وتوفير الوقت والجهد وتحقيق إستدامة الأعمال.

أبرز ما تم تقديمه في المؤتمر هو النسخة الجديدة من أودو 18، التي تتميز بميزات جديدة تسهم في تحسين الكفاءة وتوفير الأنظمة المتكاملة للشركات. أشار المتحدثون إلى أن هذه النسخة أحدثت فرقًا كبيرًا في توفير ميزات إضافية ضرورية لتطوير الأعمال وتسهيل استخدام النظام، مما يعزز من قدرات الشركات في تحقيق أهدافها.

شارك في المؤتمر العديد من شركاء النجاح ولفيف من الشخصيات الهامة، بما في ذلك الاستاذ راكان الجاسر، الرئيس التنفيذي لشركة نهج المستقبل للاتصالات والتقنية المعلومات (Noptechs)، الشريك الذهبي الأسرع نموًا في الشرق الأوسط لعام 2023، مما أضفى مزيدًا من الأهمية والثراء على النقاشات والمداخلات.

وتحدث الجاسر عن أهمية التحول الرقمي في سياق رؤية 2030، موضحًا دور اودو في أتمتة أنظمة الشركات الصغيرة والمتوسطة وشريحة لا بأس بها من الشركات الكبيرة، بالإضافة إلى بعض القطاعات الحكومية. وأكد على أن هذه الأتمتة تساهم في تحسين الكفاءة، خفض التكاليف، وزيادة الإنتاجية واستدامة الأعمال مما يدعم الأهداف الطموحة لرؤية 2030 في تعزيز الاقتصاد الرقمي.

وأكد الأستاذ راكان عن إمكانيات شركة نوبتيكسNoptechs في تطوير التكامل بين أنظمة اودو والمنصات الحكومية مثل “هيئة الزكاة والدخل والجمارك”، “مقيم”، “قوى”، “مدد”، وغيرها من المنصات التي تخدم قطاع الأعمال. هذا التكامل يسهم في تحسين العمليات وتوفير رؤية واضحة للتكاليف والإيرادات وموارد الأعمال.

أكد المؤتمر أهمية التعاون والشراكة بين الشركات والمستخدمين لتحقيق أهداف مشتركة وتحسين الأداء العام للشركات. وقد تم تنظيم جلسات تواصل ومناقشات تهدف إلى تعزيز هذه العلاقات وتبادل الخبرات.

في الختام، أشاد المشاركون بدور اودو في تقديم حلول متكاملة تساعد الشركات السعودية على تحسين عملياتها وتحسين الأداء اليومي، مما يسهم في تعزيز النمو والازدهار الاقتصادي.

كما تهدف شراكة أرتيفاكت مع جوجل كلاود إلى تزويد الشركات في السعودية بحلول متوافقة تمامًا مع القوانين والمعايير المحلية المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي تعالج التحديات الفريدة التي تواجهها الصناعات المختلفة.

كشفت أرتيفاكت هذا العام عن عدد من المشاريع مع جوجل كلاود في المملكة. ومن المتوقع أن يكون لهذه المشاريع تأثير تحولي على أعمال العملاء، مما يسرع من تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في صناعات رئيسية مثل المدن الذكية، المشاريع الضخمة، السياحة والسفر، الطاقة والمرافق وغيرها.

ومن خلال خبراتها العالمية، بالإضافة إلى وجودها الراسخ على الصعيدين الإقليمي والمحلي،  تركز أرتيفاكت على عدد من المبادرات الرئيسية، بما في ذلك بناء أسس قوية للبيانات والذكاء الاصطناعي للشركات المحلية، وتطوير منتجات مبتكرة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي ونماذج أولية مع تركيز خاص على الذكاء الاصطناعي الإنتاجي، وإطلاق برامج تعليمية لبناء المواهب المحلية مثل “أرتيفاكت سكول اوف داتا”، وهي مبادرة تعليمية تهدف إلى تجهيز المحترفين المحليين بمهارات في علوم البيانات والذكاء الاصطناعي. 

وتوفر هذه البرامج تدريبًا عمليًا على تقنيات جوجل كلاود مما يمكّن الشركات والأفراد من الاستفادة الكاملة من تقنيات السحابة والذكاء الاصطناعي  Vertex AI و ،AutoML و ،Gemini.

وفي تعليق له، قال بدر الماضي، المدير العام لجوجل كلاود في المملكة العربية السعودية: “نتطلّع لتعزيز

شراكتنا مع أرتيفاكت في المملكة، التي أصبحت مركزًا للتحول الرقمي والتقدم في المنطقة. من خلال دمج تقنيات السحابة لدينا مع الخبرات المتخصصة لأرتيفاكت، نهدف إلى مساعدة الشركات في المملكة على تعزيز الابتكار المدفوع بالذكاء الاصطناعي”.

وأضاف راهول آريا، الرئيس التنفيذي والشريك الإداري في شركة أرتيفاكت لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “لطالما كانت هذه الشراكة مع جوجل كلاود محورية بالنسبة لأرتيفاكت في مواصلة مهمتنا لتعزيز البيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة. إن تركيزنا على الابتكار، والحلول المتخصصة في مختلف القطاعات، وبرامج سيمكن الشركات والجهات الحكومية من الاستفادة الكاملة من تقنيات جوجل المتقدمة لدعم تحوّلهم الرقمي”.

ونظرًا لأن منطقة الشرق الأوسط تواجه تزايد فيما يتعلق بالتهديدات السيبرانية، بما في ذلك برامج الفدية والهجمات السيبرانية، تنتهز «مانيج إنجن» الفرصة عبرمشاركتها الدورية بمعرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” المنصة المثالية لعرض مجموعتها المتميزة من منتجات وابتكارات الأمن السيبراني، حيث تم تصميم هذه الحلول لمساعدة الشركات على حماية البنية التحتية الرقمية الخاصة بها، وهو أمر بالغ الأهمية  لمواكبة المشهد المتطور للأمن السيبراني في المنطقة، ومع قيام المزيد من المؤسسات والشركات في الشرق الأوسط بتحديث أطر الأمن الخاصة بها، تواصل «مانيج إنجن» لعب دور محوري في مساعدتهم على حماية شبكاتهم من التهديدات الناشئة.

تعد هذه النسخة الثالثة على التوالي التي تشارك «مانيج إنجن» فيها في المعرض الرائد للأمن السيبراني في المنطقة “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024″، حيث يتمكن الزائرين من استكشاف وتجربة العروض التوضيحية لحلول إدارة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالمؤسسات، وستقوم الشركة بتسليط الضوء على خبرتها في المجالات الهامة مثل إدارة الهوية والوصول (IAM)، وإدارة المعلومات الأمنية والأحداث (SIEM)، وإدارة وأمن نقاط النهاية الموحدة (UEMS)، وإدارة الوصول المميز (PAM)، وتستعرض الشركة خدماتها وحلولها عبر تواجدها بالجناح رقم (H1 T30).

كما ستكشف «مانيج إنجن» التحديثات والتعزيزات على مجموعة من حلول الأمن السيبراني الخاصة بها، مثل تطوير مجموعة Log360 من «مانيج إنجن» لإدارة معلومات الأمن والأحداث، المدعومة بالتعلم الآلي والتي توفر تحليلات ثلاثية تستهدف مساعدة المؤسسات على تتبع المحتالين والتخفيف من حدة الخروقات المحتملة عبر توفير رؤية متكاملة ثلاثية الاستخدام لتشمل العناصر الاساسية: المستخدمين والكيانات والعمليات. كذلك قامت «مانيج إنجن» مؤخرًا بتحديث مجموعة IAM الخاصة بها، والتي تتضمن المصادقة بدون كلمة مرور ومقاومة للتصيد الاحتيالي لتطبيقات المؤسسات في ADSelfService Plus، وحلول أمن الهوية المحلي الخاص بها، وإطلاق خدمات MFA لنقاط النهاية لأجهزة ويندوز وإجراءات النظام المتقدمة في Identity360، والذي يعتبر منصة إدارة الهوية للحوسبة السحابية الخاصة بها. وتعكس تلك التطورات الجهود المستمرة التي تبذلها «مانيج إنجن» للتأكد من أن منتجاتها مناسبة تمامًا لتلبية احتياجات الأمن السيبراني المطلوبة في المنطقة.

وفي الوقت الذي تعمل فيه المملكة العربية السعودية على تطوير رؤية 2030، تظل «مانيج إنجن» ملتزمة بدعم أهداف التحول الرقمي الطموحة في المملكة. حيث تشارك الشركة بشكل فعال في مساعدة عملائها في المملكة العربية السعودية على تعزيز البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وتعزيز الأمن السيبراني، لا سيما وأن المملكة تتبنى سياسة الحوسبة السحابية أولاً. ومع ظهور تقنيات الحوسبة السحابية والتكنولوجيا الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي (ML)، تم تصميم حلول «مانيج إنجن» لتمكين المؤسسات من البقاء قادرة على مواجهة التهديدات السيبرانية مع ضمان سلامة بياناتها.

وبدأت شركة «مانيج إنجن» أعمالها بمنطقة الشرق الأوسط منذ أكثر من عقدين، وتعتبر المملكة العربية السعودية أكبر أسواقها في المنطقة، حيث حققت نموًا في الإيرادات بنسبة 40% على أساس سنوي. وتساعد الشركة حاليًا أكثر من 2000 عميل في المملكة العربية السعودية، من القطاعين الخاص والحكومي، مع وجود قوي في الرياض وجدة والمنطقة الشرقية.

صرح “براسانا فينكاتيش سرينيفاسان”، المدير المساعد لدى شركة «مانيج إنجن»: “أطلقنا مؤخرًا مراكز البيانات لـ«مانيج إنجن»  في الرياض وجدة، و هو ما يعد خطوة محورية في التزامنا بدعم جهود المملكة العربية السعودية في مجال أمن البيانات والخصوصية. ومن خلال هذه المراكز، نضمن بقاء البيانات المهمة داخل المملكة، مما يعزز الحفاظ على خصوصية وحماية البنية التحتية الرقمية “.

وأضاف “سرينيفاسان”: “تتواصل «مانيج إنجن» بشكل دائم مع مجتمع التكنولوجيا المحلي عبر أكثر من 10 فعاليات داخلية سنويًا، مما يساعد شركائنا وعملائنا على مواكبة أحدث الاتجاهات وتعزيز ثقافة الابتكار. ونحن في «مانيج إنجن» ملتزمون بدعم التحول الرقمي في المملكة ونتطلع إلى إظهار التزامنا بشكل أكبر في مؤتمر المستخدمين الأول لنا بالرياض في فبراير 2025. والذي سيمثل منصة رائعة لنا للتواصل مع عملائنا الكرام بالسعودية، وتعزيز التزامنا بتمكين المملكة في رحلتها نحو التميز الرقمي”.

تعد المملكة العربية السعودية من بين أكبر 10 أسواق مساهمة في أعمال شركة «مانيج إنجن» على مستوى العالم، ويتواجد بها أحدث مركزين للبيانات من ضمن 18 مركزًا للبيانات حول العالم تديرها الشركة.

شهدت السنوات الأخيرة تزايد الاهتمام بتقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي، مما دفع العديد من الشركات الكبرى إلى الاستثمار في هذا المجال ومن بين هذه الشركات شركة سامسونج.

كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة “سامسونج” الكورية الجنوبية تستعد لمنافسة نظارات “ميتا” للواقع الافتراضي المعزز عن طريق شراكة أبرمتها مع “جوجل” و”كوالكوم”.

وأوضحت التقارير أن نظارات سامسونج الذكية، بدأت فعلياً عمليات إنتاجها وتطويرها، بفضل التعاون مع “جوجل” و”كوالكوم”، لكن لن تصل إلى الأسواق حتى أواخر عام 2025 المقبل.

وأكدت التقارير إلى أن “سامسونج” تخطط لتشغيل أولي لنحو 500 ألف وحدة في الربع الثالث من عام 2025 بين أشهر يوليو و سبتمبر.

وذكرت مصادر أن نظارات.سامسونج للواقع الافتراضي، سيتم تشغيلها بمعالج “أيه آر 1” من “كوالكوم”، وبطارية بسعة 155 مللي/أمبير في الساعة، وبوزن 50 جراماً فقط، وكاميرا من “سوني” بدقة 12 ميجابيكسل.

كما سيتم دعم النظارة بمعالج “جيمني إل إل إم” الذي تمّ تطويره مع “جوجل”، ويحمل عديداً من هذه المواصفات مألوفة جداً؛ لأنها موجودة أيضاً في نظارات “ميتا ري بان” الشهيرة.

وقد صرح آفي بوجاني، الرئيس التنفيذي لدى BPG ، قائلاً: “الثقافة ليست مجرد كلمة؛ فهي تشمل كل شيء، من التعاون بتواضع إلى احتضان الابتكار والتركيز على العميل، والإيمان بأن الأفكار لا تعترف بالمناصب، إذ يساهم كل فرد وله قيمته الخاصة. وفي عصر الذكاء الاصطناعي، نسعى جميعًا للتميز والاحتفاء بالنجاحات، مع الحفاظ على قيمنا الإنسانية”.

تأتي فعالية BPG في وقت مهم، حيث يتزايد الطلب على الحلول المرنة المبتكرة، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتخصيص التجارب والتركيز على العملاء والاستدامة. وأبرزت فعالية (BPG Camels) الكفاءة الإبداعية المتعددة التخصصات، لتعزز مكانة BPG كرائدة في عالم الخدمات الرقمية الشاملة. وتعاونت الفرق الإحدى عشرة المشاركة على مجموعة من العروض الإبداعية، مُظهرة قدرتها على تقديم حملات ذات تأثير كبير.

ومن جانبه، أشار توبي هوار، مدير العملاء العالمي لشركة يونيليفر في WPP وعضو مجلس إدارة BPG ، قائلاً: ” تُعزز الجوائز التفكير الإبداعي، وتُحفز الطموح، وتجذب وتحتفظ بالمواهب المتميزة، وتبني الثقة مع العملاء. كما أنها تعزز سمعة العلامة التجارية، حيث تتفوق العلامات التجارية المبدعة في نمو الإيرادات بمقدار 2.4 ضعفاً خلال خمس سنوات. كما تعزز الجوائز تأثير الحملة عبر وسائل الإعلام المكتسبة، وتظهر قوة الإبداع الذي يستند على البيانات، وتؤكد على الالتزام بالابتكار المستمر والاستثمار المستقبلي في الإبداع”.

استنادًا إلى تحقيق معدلات نمو بلغت 50% في إيرادات عام 2023، تضع BPG أهدافًا طموحة لعام 2025. واستعرضت الفعالية إمكانيات المجموعة في تحقيق هذه الأهداف من خلال تحديات إبداعية عالية المخاطر، تم تقييمها من قبل لجنة من خبراء الصناعة: سونال دابرال، مؤسس شركة استشارات إبداعية ورئيس مجلس الإدارة السابق لشركات Bates Asia، DDB India، Ogilvy India؛ مارياغرازيا دي أنجليس، المدير العام في Landor MEA؛ دومينيك ستالارد، مؤسس The Experience Makers؛ كلارك ويليامز، مدير التسويق والاتصالات في نيوم/تروجينا؛ ورافي راو، الرئيس التنفيذي السابق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في GroupM والمستشار الاستراتيجي لـ بيتس بان جلف.

وأوضح فالي لاكشمانان، رئيس BPG Arabia ومدير تجربة العملاء في المجموعة، قائلاً: “لا شيء يضاهي حماسنا عندما تجتمع فرقنا من مختلف الأسواق والتخصصات في فعالية تمزج العمل بالترفيه. وتمنحنا BPG Camels هذه الفرصة الفريدة للتواصل والتعارف بطرق لا يمكن تحقيقها في ظل الزخم المستمر للعمل عن بعد والعمل الميداني. وقديماً قال أوسكار وايلد ’يمكنهم سرقة الثروات العادية، أما الثروات الحقيقية فلا يستطيعون سرقتها‘؛ ففي روح كل منا تكمن ثروات لا تنضب ولا يمكن سلبها‘؛ ويجسد اجتماعنا هذه الثروة الحقيقية التي تكمن في قيمنا وعملنا”.

جدير بالذكر أن الحملة الفائزة كانت من تصميم وتنفيذ فريق تحت قيادة دينا نجم، مديرة الأعمال في بيتس بان جلف العربية بمدينة جدة، وتناولت انتشار الإصابة بمرض السكري في المملكة العربية السعودية. وقد قالت نجم تعليقاً على هذا الفوز: “ساهم كل فرد في الفريق بوجهة نظر فريدة كان لها دور في صياغة الرؤية الإبداعية الشاملة، وبذل الجميع قصارى جهدهم لدعم بعضهم. وما كانت مهمة علينا تنفيذها تحت مستوى عال من الضغط تحولت إلى تجربة مفعمة بالطاقة الإيجابية خلال الفعالية، في تجسيد للقيم التي تنفرد بها بيتس بان جلف”.

ومع التزامها بالتخصصات المتعددة والتعاون وطرح الأفكار المبتكرة، تستعد BPG لتحقيق مكانة عالمية ونجاحات كبيرة بحلول عام 2025.

تصريحات لجنة التحكيم:

• كلارك ويليامز: “لا أحد يُتقن ‘الثقافة’ كما تفعل بيتس بان جلف، فهي تستمر في جذب مواهب استثنائية واستبقائها، ليكونوا لاحقًا من أهم ممثلي المجموعة. والاجتماع السنوي لـ بيتس بان جلف هو المثال الأوضح لكيفية تجسيد هذه الثقافة مرة كل عام من خلال تجارب مشتركة تُعزز الانتماء”.

• دومينيك ستالارد: “كانت الفعالية السنوية لـ بيتس بان جلف أكثر من مجرد حدث، إنها انطلاقة لحركة ثقافية في القطاع. والمجموعة في طريقها لتحقيق النجاح الكبير في هذه الصناعة، بحلول مبتكرة وأفكار جديدة، وهي مستعدة للفوز بجوائز كبرى وترسيخ مكانتها كقوة إبداع”.

• مارياغرازيا دي أنجليس: “كان الحدث ملهمًا؛ ففي غضون ست ساعات فقط، تمكنت الفرق المتنافسة من ابتكار أفكار مثيرة وتقديمها بطريقة جذابة. وكان ذلك دليلًا واضحًا على استراتيجية المجموعة المتكاملة بالنية. ولعبت المواهب الاستثنائية والثقافة المتماسكة الدور الأكبر في ذلك”.

• رافي راو: “التزام بيتس بان جلف بتعزيز ثقافة الشركة المزدهرة، سواء في بيئة العمل أو من خلال فعالياتها الخارجية، كان مفتاح نجاحها. وقدرتها على التفكير بشكل مختلف، وتحفيز الإبداع، وتوحيد مواهبها، تكفل لها أن تصبح في طليعة هذه الصناعة، ومؤهلة للتعامل مع تحديات المستقبل”.

• سونال دابرال: “ما لفت انتباهي هو الكم والجودة العالية للأفكار التي تم إنتاجها في فترة قصيرة، مدفوعة بروح التعاون القوية. وكان من الرائع رؤية الفرق وهي تعمل بانسجام في سبيل السعي وراء تطبيق أفكار إبداعية. إنها شهادة حقيقية على الثقافة الاستثنائية التي تبنيها بيتس بان جلف حول الإبداع والعمل الجماعي”.

لماذا يعد 22Sim الحل الأمثل للاتصال بالإنترنت أثناء السفر؟

أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل 22Sim الخيار الأمثل هو توفيره لحل عملي ومرن يعتمد على تقنية eSIM. بعكس شريحة SIM التقليدية، تعمل eSIM كحل مدمج داخل الهاتف الذكي وتتيح للمستخدم تفعيل خطة الاتصال عن بعد دون الحاجة إلى استبدال الشريحة فعلياً. يتميز تطبيق 22Sim بواجهة سهلة وبسيطة تتيح للمستخدم شراء وتفعيل خطط بيانات الإنترنت بكل سهولة، مما يجعله مثالياً للمسافرين الذين يحتاجون للاتصال بسرعة عند وصولهم إلى وجهة جديدة.

يمكن لتطبيق 22Sim توفير خطط بيانات تغطي أكثر من 150 دولة حول العالم، بما فيها العديد من الوجهات السياحية الشائعة. وهذا يعني أن المسافرين يمكنهم الاعتماد على التطبيق لتلبية احتياجاتهم في بلدان عدة دون الحاجة إلى شراء شرائح محلية لكل دولة يزورونها، مما يوفر الوقت والجهد ويجعل تجربة السفر أكثر سلاسة.

التوفير في تكاليف الاتصال

بالنسبة للعديد من المسافرين، يمثل ارتفاع تكاليف التجوال مشكلة كبيرة، حيث تفرض بعض شركات الاتصالات رسومًا مرتفعة لاستخدام البيانات خارج البلد الأم. يوفر 22Sim بديلاً اقتصاديًا من خلال تقديم خطط بأسعار تنافسية تناسب مختلف الاحتياجات. وبدلاً من الاعتماد على خدمة التجوال الباهظة الثمن، يمكن للمسافرين استخدام خطط البيانات المتاحة في التطبيق والتفاعل بحرية عبر الإنترنت بتكلفة أقل.

على سبيل المثال، يمكن للمستخدمين شراء خطط بيانات قصيرة المدى تناسب الرحلات القصيرة أو خطط طويلة الأمد للمسافرين الذين يقضون وقتاً أطول في وجهتهم. هذا التوفير لا يتوقف فقط عند الجانب المالي، بل يمتد ليشمل الراحة النفسية حيث لا حاجة للقلق بشأن رسوم مفاجئة أو تكاليف إضافية.

سهولة التفعيل والاستخدام

أحد أهم المزايا التي يقدمها تطبيق 22Sim هو سهولة التفعيل والاستخدام. بمجرد تحميل التطبيق على الهاتف الذكي، يمكن للمستخدم اختيار الوجهة وخطة البيانات التي تناسبه، ومن ثم تفعيل الشريحة الإلكترونية eSIM في دقائق معدودة. هذا يقلل من التعقيد المرتبط بالبحث عن موزعين محليين أو الانتظار في طوابير لشراء شريحة SIM، مما يوفر الوقت للمسافر ويتيح له التركيز على الاستمتاع بتجربته في الوجهة.

كما يتميز التطبيق بدعمه لعدة لغات، مما يسهل عملية الاختيار والاستخدام لمجموعة واسعة من المستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، يوفر 22Sim دعمًا فنيًا على مدار الساعة لحل أي مشكلات قد يواجهها المستخدمون أثناء استخدام التطبيق، مما يعزز من تجربة العميل ويمنحه الشعور بالثقة والراحة.

الحفاظ على جودة الاتصال أينما كنت

أحد الجوانب التي قد تقلق المسافرين هو جودة الاتصال، خاصة عند السفر إلى مناطق بعيدة أو ذات بنية تحتية اتصالات ضعيفة. يعتمد 22Sim على شراكات متعددة مع شبكات عالمية، مما يتيح للمستخدمين التبديل بسهولة إلى الشبكات التي توفر أفضل جودة اتصال في الوجهة التي يتواجدون فيها. وبهذا، يتمكن المستخدمون من الحصول على اتصال إنترنت مستقر وسريع حتى في المناطق النائية.

الأمان والخصوصية

من الأمور الأخرى التي تجعل 22Sim الخيار الأمثل هو مستوى الأمان الذي يقدمه التطبيق. عند السفر، يُفضل أن يكون لدى المسافر خيارات آمنة للدفع ولحماية بياناته الشخصية. يوفر التطبيق خيارات دفع آمنة ومشفرة تتيح للمستخدمين اختيار الخطط وشراءها بثقة. كما يتميز 22Sim بتوفير اتصال آمن ومشفر، مما يحمي المستخدمين من التهديدات الأمنية التي قد تواجههم عند الاتصال بشبكات عامة أو مفتوحة.

تجربة مستخدم محسنة

يركز تطبيق 22Sim على توفير تجربة مستخدم محسنة تتيح له الحصول على أفضل تجربة اتصال أثناء السفر. يأتي التطبيق بتصميم بسيط وسهل الاستخدام، ويمكن للمستخدمين التنقل بين الخطط والعروض بسهولة، مما يسهم في جعل عملية الشراء والتفعيل سريعة وخالية من المتاعب. هذه البساطة تجعل التطبيق مناسبًا لجميع أنواع المستخدمين، من الشباب الذين يسافرون للعمل أو الدراسة، إلى العائلات التي تبحث عن اتصال سريع وفعال للتواصل مع الأصدقاء والأقارب أثناء السفر.

دعم لمختلف الأجهزة

يدعم تطبيق 22Sim مجموعة واسعة من الأجهزة التي تدعم تقنية eSIM، مثل أحدث إصدارات الهواتف الذكية من Apple وSamsung وغيرها من الأجهزة اللوحية. هذا يتيح للمستخدمين الحصول على تجربة اتصال متكاملة بغض النظر عن نوع الجهاز الذي يستخدمونه، ويمنحهم حرية التبديل بين الأجهزة دون عناء تغيير الشريحة.

مقارنة مع الحلول الأخرى في السوق

في حين أن هناك العديد من تطبيقات eSIM المتاحة على الصعيد العالمي، فإن 22Sim يتميز بتركيزه على السوق العربي، ما يجعله خيارًا مفضلاً للمستخدمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. بينما تقدم بعض التطبيقات حلولاً مشابهة، يوفر 22Sim دعماً فنياً متاحاً باللغة العربية وخطط بيانات مخصصة لاحتياجات المسافرين في هذه المنطقة. هذه المزايا تجعله يتفوق على الحلول الأخرى التي قد لا تقدم نفس المستوى من التوافق مع احتياجات المستخدمين العرب.

توسيع نطاق السفر بفضل 22Sim

أحد أهم التأثيرات التي يمكن أن يحدثها تطبيق 22Sim على تجربة المسافرين هو تسهيل التنقل بين البلدان وزيادة نطاق خياراتهم في السفر. فمع توفر اتصال دائم وموثوق، يصبح من السهل استكشاف مدن جديدة دون القلق من فقدان الاتصال أو البحث عن مزود خدمة محلي. هذه الميزة تعزز من حرية المسافرين وتفتح أمامهم آفاقاً جديدة لاستكشاف وجهات قد تكون صعبة الوصول من ناحية الاتصال.

الخلاصة

في النهاية، يُعد تطبيق 22Sim حلاً عمليًا وفعالًا يوفر للمسافرين خيار اتصال موثوق وسهل الاستخدام أثناء السفر. من خلال توفير شريحة eSIM مرنة يمكن تفعيلها بسرعة، وإتاحة خطط بيانات تناسب مختلف الاحتياجات والوجهات، يُمكّن التطبيق المستخدمين من الاستمتاع بتجربة سفر سلسة وبدون عناء، مما يجعله الخيار الأمثل للاتصال بالإنترنت أثناء التنقل.

رؤية إدارية متميزة

تعتمد الإدارة الناجحة على تحقيق أهداف الشركة بالتوازي مع تلبية احتياجات الموظفين، مع الالتزام بمنهجية واضحة وخطوات مدروسة.

يتمتع الفريق الإداري بالمرونة في اتخاذ القرارات، مما يعزز من سرعة الإنجاز مع الحفاظ على رقابة فعالة من الإدارة المركزية.

شراكات استراتيجية ونمو متواصل

هواوي: منذ 2017، أصبحت مجموعة السويكت نقطة بيع معتمدة لمنتجات هواوي. في 2019، افتتحت متجرًا رسميًا في شرق الرياض ، مما وسع قاعدة عملائها.

الاتفاقيات : في 2022، تم توقيع اتفاقية مع شركة إيجاره للتمويل لتيسير شراء الأجهزة بالتقسيط.

التوسع: عام 2023 شهد افتتاح فروع جديدة، بينما انطلقت المجموعة في 2024 بمبادرات رقمية لتعزيز تجربة العملاء وزيادة المبيعات عبر الإنترنت.

نجاحات ملحوظة

حقق المعرض أعلى مبيعات لجهاز P50 والتلفزيونات، مما أكسب المجموعة تكريمات متعددة على نجاحاتها المستمرة.

إدارة شابة ورؤية مستقبلية

تعتمد مجموعة السويكت على إدارة شابة بأفكار مبتكرة، مما يساهم في تعزيز مكانتها في السوق السعودي. تركز على فنون الإدارة المختلفة، مثل:
إدارة الأشخاص
إدارة الأعمال
إدارة الشركات

في الختام، إن قدرة المديرين على ترسيخ قواعد الإدارة الناجحة تشكل أساس قوة المجموعة ومزاياها التنافسية.

للمزيد من المعلومات:
الرقم الموحد : 920013685
الموقع الإلكتروني : https://swekt.sa